بدأ الاجتماع بكلمة السلطنة التي تترأس الدورة الحالية قدمها سعادة الدكتور عبدالله بن علي العمري رئيس هيئة البيئة، رحب خلالها بأصحاب المعالي والسعادة الوزراء المسؤولين عن شؤون البيئة في دول مجلس التعاون الخليجي، موجهًا الشكر لمعالي المهندس وزير البيئة والزراعة بالمملكة العربية السعودية على حسن الإدارة خلال فترة ترأس المملكة للدورة الماضية، متطلعا للقاء أصحاب السعادة والمعالي في اجتماعهم القادم في مسقط.
وناقش أصحاب المعالي والسعادة خلال اجتماعهم التحضيري جدول أعمال المؤتمر القادم وموضوعي الإطار العالمي للتنوع الأحيائي ومعلومات التسلسل الرقمي للموارد الوراثية، مؤكدين على دعم التوجهات التي من شانها حماية التنوع الأحيائي والمحافظة على مكوناته والحد من التغيرات المناخية والتلوث، معربين عن تطلعهم بأن تكون المناقشات وعمليات التفاوض في مؤتمر الأطراف الخامس عشرة لاتفاقية الأمم المتحدة للتنوع الأحيائي بناءه، وتخرج بقرارات وتوصيات تلبي طموحات ومصالح دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية بشكل عام.
الجدير بالذكر بأن هذ الاجتماع التنسيقي يأتي قبل عقد الجزء الثاني لمؤتمر الأطراف في اتفاقية التنوع البيولوجي المزمع إقامته في مدينة مونتريال الكندية تحت شعار "الحضارة الإيكولوجية، بناء مستقبل مشترك لكافة أشكال الحياة على الأرض" .
" class="img-fluid" />
ترأست سلطنة عمان الاجتماع التنسيقي لأصحاب المعالي والسعادة الوزراء المسؤولين عن شؤون البيئة بدول مجلس التعاون الخليجي، لتوحيد المواقف في الاجتماع رفيع المستوى لمؤتمر الأطراف 15 لاتفاقية التنوع البيولوجي، وذلك عبر الاتصال المرئي.
بدأ الاجتماع بكلمة السلطنة التي تترأس الدورة الحالية قدمها سعادة الدكتور عبدالله بن علي العمري رئيس هيئة البيئة، رحب خلالها بأصحاب المعالي والسعادة الوزراء المسؤولين عن شؤون البيئة في دول مجلس التعاون الخليجي، موجهًا الشكر لمعالي المهندس وزير البيئة والزراعة بالمملكة العربية السعودية على حسن الإدارة خلال فترة ترأس المملكة للدورة الماضية، متطلعا للقاء أصحاب السعادة والمعالي في اجتماعهم القادم في مسقط.
وناقش أصحاب المعالي والسعادة خلال اجتماعهم التحضيري جدول أعمال المؤتمر القادم وموضوعي الإطار العالمي للتنوع الأحيائي ومعلومات التسلسل الرقمي للموارد الوراثية، مؤكدين على دعم التوجهات التي من شانها حماية التنوع الأحيائي والمحافظة على مكوناته والحد من التغيرات المناخية والتلوث، معربين عن تطلعهم بأن تكون المناقشات وعمليات التفاوض في مؤتمر الأطراف الخامس عشرة لاتفاقية الأمم المتحدة للتنوع الأحيائي بناءه، وتخرج بقرارات وتوصيات تلبي طموحات ومصالح دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية بشكل عام.
الجدير بالذكر بأن هذ الاجتماع التنسيقي يأتي قبل عقد الجزء الثاني لمؤتمر الأطراف في اتفاقية التنوع البيولوجي المزمع إقامته في مدينة مونتريال الكندية تحت شعار "الحضارة الإيكولوجية، بناء مستقبل مشترك لكافة أشكال الحياة على الأرض" .