شاركت سلطنة عُمان في الاجتماع السادس والعشرين للسلطات الوطنية للدول الأعضاء في اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، والذي عُقد خلال الفترة من 20 إلى 22 نوفمبر الجاري بمقر منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في مملكة نيذرلاند.
وقد ترأس الوفد العُماني المشارك في الاجتماع
الوزير المفوض عقيل بن علوي بن صالح باعمر . نائب رئيس دائرة الشؤون العالمية بوزارة الخارجية - نائب رئيس السلطة الوطنية لتنفيذ الاتفاقية
وهدفت المشاركة إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال الحد من انتشار الأسلحة الكيميائية، وضمان الامتثال للمعايير العالمية ذات الصلة؛ حيث تم استعراض التقدم المحرز في تنفيذ الاتفاقية، بالإضافة إلى مناقشة سبل تعزيز الشراكات مع الدول الأخرى.
وتناول الاجتماع قضايا محورية تتعلق بتطوير قدرات السلطات الوطنية، والتعاون التقني، والإجراءات الوقائية للتعامل مع المواد الكيميائية ذات الاستخدام المزدوج، جرى استعراض التجارب الناجحة للدول الأعضاء في تعزيز الأمن والسلامة الكيميائية.
ويؤكد هذا الحدث إلتزام سلطنة عمان بالمشاركة الفعالة في الجهود الدولية الرامية لتحقيق عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية، ودعم جهود منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لتعزيز الأمن والسلام على الصعيد العالمي.
الجدير بالذكر ضم الوفد العماني ممثلين عن الجهات المختصة ( وزارة الخارجية, وزارة الدفاع وهيئة البيئة).
شاركت سلطنة عُمان في الاجتماع السادس والعشرين للسلطات الوطنية للدول الأعضاء في اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، والذي عُقد خلال الفترة من 20 إلى 22 نوفمبر الجاري بمقر منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في مملكة نيذرلاند.
وقد ترأس الوفد العُماني المشارك في الاجتماع
الوزير المفوض عقيل بن علوي بن صالح باعمر . نائب رئيس دائرة الشؤون العالمية بوزارة الخارجية - نائب رئيس السلطة الوطنية لتنفيذ الاتفاقية
وهدفت المشاركة إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال الحد من انتشار الأسلحة الكيميائية، وضمان الامتثال للمعايير العالمية ذات الصلة؛ حيث تم استعراض التقدم المحرز في تنفيذ الاتفاقية، بالإضافة إلى مناقشة سبل تعزيز الشراكات مع الدول الأخرى.
وتناول الاجتماع قضايا محورية تتعلق بتطوير قدرات السلطات الوطنية، والتعاون التقني، والإجراءات الوقائية للتعامل مع المواد الكيميائية ذات الاستخدام المزدوج، جرى استعراض التجارب الناجحة للدول الأعضاء في تعزيز الأمن والسلامة الكيميائية.
ويؤكد هذا الحدث إلتزام سلطنة عمان بالمشاركة الفعالة في الجهود الدولية الرامية لتحقيق عالم خالٍ من الأسلحة الكيميائية، ودعم جهود منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لتعزيز الأمن والسلام على الصعيد العالمي.
الجدير بالذكر ضم الوفد العماني ممثلين عن الجهات المختصة ( وزارة الخارجية, وزارة الدفاع وهيئة البيئة).