وعن أهداف اتفاقية رامسار أضاف البوسعيدي قائلا : تهدف الاتفاقية إلى تشجيع المحافظة والاستخدام الرشيد للأراضي الرطبة عن طريق إجراءات يتم اتخاذها على المستوى الوطني وعن طريق التعاون الدولي من أجل الوصول إلى التنمية المستدامة في كل العالم ويدخل تحت رعاية هذه الاتفاقية العديد من الأراضي الرطبة وهي المستنقعات والسبخات، البحيرات والوديان، الواحات، مصبات الأنهار، مناطق الدلتا وخطوط المد، والأخوار، وبيئات أشجار القرم، والشعاب المرجانية و الافلاج و العيون المائية ، بالاضافة إلى المناطق الرطبة الاصطناعية مثل أحواض تربية الأسماك، والسدود المائية و مناطق الصرف الصحي.
واضاف البوسعيدي قائلا: الاراضي الرطبة تقوم بتقديم خدمات بيئية أساسية، فهي عبارة عن معدل للنظام الهيدرولوجي، ومصدر للتنوع البيولوجي في كل المستويات في داخل الأنواع (المستوى الوراثي ومستوى النظام البيئي) والمناطق الرطبة عبارة عن نوافذ مفتوحة على التفاعلات التي تحدث بين التنوع الثقافي والتنوع البيولوجي ، وتعتبر مصدراً اقتصاديا وعلميا، أما تناقصها أو اختفاؤها التدريجي ، فإنه يشكل اعتداء صارخا على البيئة ، تكون أضراره في بعض الأحيان غير قابلة للاستعادة إلى وضعها الطبيعي، فقد أولت السلطنة أهمية خاصة بها حيث تم تصنيف معظم مواقع الأراضي الرطبة مواقع محميات طبيعية، حيث تم الإعلان عن عدد تسعة أخوار في محافظة ظفار بالإضافة إلى محمية محمية حديقة القرم الطبيعية" class="img-fluid" />
وعن أهداف اتفاقية رامسار أضاف البوسعيدي قائلا : تهدف الاتفاقية إلى تشجيع المحافظة والاستخدام الرشيد للأراضي الرطبة عن طريق إجراءات يتم اتخاذها على المستوى الوطني وعن طريق التعاون الدولي من أجل الوصول إلى التنمية المستدامة في كل العالم ويدخل تحت رعاية هذه الاتفاقية العديد من الأراضي الرطبة وهي المستنقعات والسبخات، البحيرات والوديان، الواحات، مصبات الأنهار، مناطق الدلتا وخطوط المد، والأخوار، وبيئات أشجار القرم، والشعاب المرجانية و الافلاج و العيون المائية ، بالاضافة إلى المناطق الرطبة الاصطناعية مثل أحواض تربية الأسماك، والسدود المائية و مناطق الصرف الصحي.
واضاف البوسعيدي قائلا: الاراضي الرطبة تقوم بتقديم خدمات بيئية أساسية، فهي عبارة عن معدل للنظام الهيدرولوجي، ومصدر للتنوع البيولوجي في كل المستويات في داخل الأنواع (المستوى الوراثي ومستوى النظام البيئي) والمناطق الرطبة عبارة عن نوافذ مفتوحة على التفاعلات التي تحدث بين التنوع الثقافي والتنوع البيولوجي ، وتعتبر مصدراً اقتصاديا وعلميا، أما تناقصها أو اختفاؤها التدريجي ، فإنه يشكل اعتداء صارخا على البيئة ، تكون أضراره في بعض الأحيان غير قابلة للاستعادة إلى وضعها الطبيعي، فقد أولت السلطنة أهمية خاصة بها حيث تم تصنيف معظم مواقع الأراضي الرطبة مواقع محميات طبيعية، حيث تم الإعلان عن عدد تسعة أخوار في محافظة ظفار بالإضافة إلى محمية محمية حديقة القرم الطبيعية