رئيس هيئة البيئة يؤكد دعم سلطنة عُمان لنجاح الإجتماعات التحضيرية لإنطلاق الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة

جاء ذلك خلال كلمته اليوم في اجتماع اللجنة مفتوحة العضوية للجنة المندوبين الدائمين لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، المنعقد في مقر البرنامج بنيروبي، استعداداً لانعقاد الدورة السابعة للجمعية خلال الفترة من 8 إلى 12 ديسمبر 2025.

وأشاد سعادته بالجهود الكبيرة للمندوبين وممثلي الدول الأعضاء خلال الاجتماعات التحضيرية، مؤكداً أن العالم يراقب أعمال الجمعية بوصفها أعلى هيئة بيئية دولية، ويتطلع إلى نتائج ملموسة تُعزِّز العمل البيئي العالمي وتساهم في بناء كوكب أكثر صحةً ومرونةً للأجيال القادمة.

وأوضح أن هذه المسؤولية الجسيمة تستدعي استمرار الحوار البناء والمرونة والسعي لإيجاد أرضية مشتركة، معرباً عن تقديره للمشاركة الفاعلة ولروح التعاون التي تظهِّر التزاماً جماعياً قوياً بتعزيز الأجندة البيئية العالمية.

كما وجَّه سعادته الشكر للدول الأعضاء على تعاونها وانفتاحها خلال أيام الاجتماعات الماضية، مؤكداً أن رئاسة الجمعية تتابع النقاشات عن كثب وتقدِّر التقدم المُحرَز وجهود جميع الأطراف.

وأكَّد التزامه الشخصي ورئاسة الجمعية بتقديم كل الدعم والتيسيرات اللازمة لتمكين الوفود من أداء مهامهم بكفاءة والوصول إلى نتائج ناجحة، مشيراً إلى أن النجاح يتطلب بناء توافقات وتعزيز الشراكات والعمل بروح الفريق الواحد.

واختتم كلمته بتشجيع الدول الأعضاء على مواصلة العمل في الفترة المتبقية بروح التعاون والتفاهم والاحترام المتبادل، مع التأكيد على استمرار دعم رئاسة الجمعية وأمانة برنامج الأمم المتحدة للبيئة لجهود الوفود، متمنياً للجميع التوفيق في أعمالهم.

أكَّد سعادة الدكتور عبدالله بن علي العمري، رئيس هيئة البيئة بسلطنة عُمان ورئيس الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة (UNEA-7)، التزام سلطنة عُمان الكامل بدعم الجهود الدولية لضمان نجاح أعمال هذه الدورة.

جاء ذلك خلال كلمته اليوم في اجتماع اللجنة مفتوحة العضوية للجنة المندوبين الدائمين لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، المنعقد في مقر البرنامج بنيروبي، استعداداً لانعقاد الدورة السابعة للجمعية خلال الفترة من 8 إلى 12 ديسمبر 2025.

وأشاد سعادته بالجهود الكبيرة للمندوبين وممثلي الدول الأعضاء خلال الاجتماعات التحضيرية، مؤكداً أن العالم يراقب أعمال الجمعية بوصفها أعلى هيئة بيئية دولية، ويتطلع إلى نتائج ملموسة تُعزِّز العمل البيئي العالمي وتساهم في بناء كوكب أكثر صحةً ومرونةً للأجيال القادمة.

وأوضح أن هذه المسؤولية الجسيمة تستدعي استمرار الحوار البناء والمرونة والسعي لإيجاد أرضية مشتركة، معرباً عن تقديره للمشاركة الفاعلة ولروح التعاون التي تظهِّر التزاماً جماعياً قوياً بتعزيز الأجندة البيئية العالمية.

كما وجَّه سعادته الشكر للدول الأعضاء على تعاونها وانفتاحها خلال أيام الاجتماعات الماضية، مؤكداً أن رئاسة الجمعية تتابع النقاشات عن كثب وتقدِّر التقدم المُحرَز وجهود جميع الأطراف.

وأكَّد التزامه الشخصي ورئاسة الجمعية بتقديم كل الدعم والتيسيرات اللازمة لتمكين الوفود من أداء مهامهم بكفاءة والوصول إلى نتائج ناجحة، مشيراً إلى أن النجاح يتطلب بناء توافقات وتعزيز الشراكات والعمل بروح الفريق الواحد.

واختتم كلمته بتشجيع الدول الأعضاء على مواصلة العمل في الفترة المتبقية بروح التعاون والتفاهم والاحترام المتبادل، مع التأكيد على استمرار دعم رئاسة الجمعية وأمانة برنامج الأمم المتحدة للبيئة لجهود الوفود، متمنياً للجميع التوفيق في أعمالهم.