تؤمن هيئة البيئة بأن التدريب العملي يمثل أحد أهم أدوات تطوير الكفاءات وتأهيل الكوادر الوطنية القادرة على الإسهام بفاعلية في سوق العمل. ويُعد التدريب فرصة لتعزيز المعرفة النظرية بالخبرة العملية، بما يرفع من كفاءة المتدرب ويهيئه للانخراط المهني بثقة وتميّز.
وتشدد هيئة البيئة على أهمية الالتزام بأخلاقيات التدريب والمحافظة على سرية المعلومات والخصوصيات التي يتم الاطلاع عليها خلال فترة التدريب، التزامًا بمعايير المهنية والمسؤولية.
كما أن القبول للتدريب متاح على مدار العام، مع العلم بأن المقاعد محدودة، وتُمنح الأولوية للمقيدين في المقاعد الدراسية ذات العلاقة بمجالات عمل الهيئة.